لا تحسبّن الجهد كلْ. أو حلّ بالنفس المللْ، فلا نملك إلا العزيمة، ولا نرضى أبداً هزيمة.
فجامعة شقراء، الأبيّة الغرّاء، بالعز تتوشح، وللمعالي تترشح، وأصبحت الآن أكاديمية باعتماد، بالعزيمة وقوة العماد.
فيقودها مبدد الزيف، سعادة الأستاذ الدكتور علي بن محمد السيف، نبراس صرح التنوير والتطوير، صاحب الفكر الأنيق، والرأي العميق.
ويليه كل ذوي الشيم الحميدة، أصحاب وصاحبات القيم المجيدة؛ أعضاء هيئة الإدارة أو التدريس ذوي الحكمة والرأي النفيس.
يبذلون الوقت بلا ملل والجهد أيضا بلا كلل.. يقدمون العمل، ويعقدون الأمل، للوصول إلى النجاح، بالتخطيط والتنظيم والكفاح.
فمبارك لك أيتها السامقة هذا الانتصار، وإلى مزيدٍ من التقدم والرقي والازدهار.
*رئيس قسم علوم الحاسب الآلي
كلية العلوم والدراسات الإنسانية بالقويعية