ذكرى اليوم الوطني (92)، ذكرى غالية على كل مواطن يعيش على هذا الثرى الطاهر. فمنذ فجر ذلك اليوم مازال يتجدد الوفاء والتلاحم بين القادة والشعب على مر السنين، وما زلنا نتغنى بحب الوطن بكل ما تحمله المعاني من الحب والعطاء، ونستلهم العبر والقيم التي تأسس عليها هذا البلد العظيم.
والاحتفال باليوم الوطني ما هو إلا دعوة لاستشعار عظمة وقوة وحجم ما حققناه منذ التأسيس، فكل عام وأنت يا وطني فوق هام السحب.